حوار صحفي No Further a Mystery
حوار صحفي No Further a Mystery
Blog Article
تعرّف المقابلة الصحفية على أنها مقابلة بين شخص يكون دوره محاور وشخص آخر يعتبر المصدر الذي ستؤخذ منه الإجابات.
من أجمل الأشياء التي حفظها لنا التراث وحفظتها لنا الكتاب هي الحوارات، وخاصة الحوارات القصيرة التي تدور بين شخصين، فهي تحمل كماً كبيراً من المتعة واللطاف والمعلومات أيضاً، وتراثنا العربي به العديد من الحكايات الحوارية الممتعة، كما أن تاريخنا الصحفي حافل بحوارات مع العديد من الشخصيات البارزة.
Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the ideal YouTube encounter and our latest features. Find out more
أما عن الأسئلة المطروحة أثناء هذا النوع من المقابلات فغالباً ما تكون كالتالي:
مزون المليحان: رحلة شابة سورية، سلاحها كتاب ودعوة للتعليم
انا ككاتبة و اول انجازي هي رواية الطيبات للطيبين من دواعي سروري أن أجد من يوجهني و ينصحني في عثراتي الكتابية كي أتمكن من اخراج عمل ابداعي أفضل و أصح عن السابق .
هاني مجلي: حكومات الرعايا الأجانب المقيمين في مخيم الهول بسوريا ترفض عودتهم تخوفا من علاقتهم بداعش
It is possible to electronic mail the location owner to let them know you have been blocked. Be sure to consist of Whatever you had been accomplishing when this webpage arrived up plus the Cloudflare Ray ID identified at The underside of the website page.
يتم تنويع الأسئلة في المقابلات الصحفية لتشمل الأنواع التالية:
الحجاج:احفظوا هذا تفاصيل إضافية الغلام فقد أوجعني بالكلام فأخذوا الغلام فرجع الحجاج الى قصره وجلس على عرشه والناس حوله جالسون في خوف ورعب من سوء عاقبة ما حدث وما سوف يحدث، ثم طلب إحضار الغلام فلما أحضروه صاح الغلام في الحاشية قائلاً.
يكون هذا النوع من المقابلات آلي بحيث يمكن اختزاله إلى صيغ أو تصنيفات نموذجية، ويركز الصحفي في هذا النوع من المقابلات على الأسئلة التقليدية الستة وهي: من وماذا ومتى وأين وكيف و لماذا.
كانت هناك إضافة نوعية لكل شخص في هذا المكان وفي هذا الوقت.
يتعامل الكاتب مع النقد بشكل ودي أكيد.. كل عمل لابد من وجود النقد الايجابي والسلبي له اذا لم يكن ذلك فلا يعتبر عملا اطلاقا..
بالتالي، يجب أن يكون للصحفيين الفلسطينيين مكان في الأمم المتحدة وأعتقد أن هذا البرنامج استطاع تحقيق هذه الجزئية، وأن يجمع الصحفيين الفلسطينيين في الأمم المتحدة، لإسماع صوتنا.